سياسةمحليات لبنانية

قالت الصحف اليوم..

                                   السبت 8 حزيران 2019
عادت الصحف اللبنانية الى الصدور هذا الصباح بشكل كامل بعد عطلة الفطرالمبارك،وهذا ابرز ما جاء فيها: 

سألت النهار : :  بعد رسالة الدم في طرابلس… ما مصير العفو العام؟
• انهيارات تسلسلية تهزّ الواقع الحكومي
• عون: التطرف الذي يولّد الإرهاب هو عدوى فكرية
• الحسن تُعلن إنشاء غرفة عمليات افتراضية لإدارة الأزمات: من الخطير استغلال جريمة ارهابية لشدّ العصب
• دخول "أرزّ مسرطن" إلى الأسواق اللبنانية… ووزارة الزراعة توضح!
• وزير التربية والتعليم العالي أكرم شهيب ينبه المسؤولين عن المدارس والثانويات الخاصة، من مغبة حجز بطاقات الترشيح للامتحانات الرسمية بهدف تحصيل الأقساط، وذلك تحت طائلة إتخاذ إجراءات إدارية بحقهم
ونقرأ في الصحيفة هذا الخبر : أعادت إسرائيل الجمعة إلى لبنان سعداناً تسلل منه إلى أراضيها قبل 10 أيام وقبضت عليه الخميس على مسافة 25 كيلومتراً من الحدود في منطقة مجد الكروم.وقال موقع "آي 24" الإسرائيلي إن السعدان سُلّم إلى نقطة قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان "يونيفيل" في الناقورة، والتي سلمته بدورها إلى الجانب اللبناني. والسعدان كان يعيش في مزرعة لراهبة فرنسية تسكن في دير، يقع في تلة مار يوسف في القزح قرب قرية عيتا الشعب اللبنانية القريبة من الحدود
———————————-

وعنونت الاخبار :«إسرائيل» المقبلة: «حريديم» أكثر… «علمانيون» أقلّ
• ‫الحكومة: لا أموال لتسديد ديون الضمان
• «مساهمة» المصارف في خفض عجز الموازنة: مَن يكذب على اللبنانيين؟
• «الحصانة» غير القانونية تمنع الاطلاع على الملكيات العقارية للنافذين وسجلات المواطنين «العاديين» متاحة للعموم… أما «المسؤولون» فمحميّون
• المبسوط لم يبايع داعش… ولكن…
• ‫الجيش السوري يمتصّ «الموجة الأعنف» في ريف حماة: نحو الهجوم مجدداً
وقالت الصحيفة: لم تتكشّف دوافع عبد الرحمن مبسوط لتنفيذ العملية الإرهابية في طرابلس وعدد الموقوفين لحد الأمس بلغ ٢٧ موقوفاً (٢٦ موقوفاً لدى استخبارات الجيش، وموقوف واحد لدى فرع المعلومات)، وكشفت أن سبعة منهم سيُخلى سبيلهم في خلال الساعات المقبلة، إذ إن بينهم زوجته ووالده وشقيقيه، مشيرة إلى أن التحقيقات تسعى لكشف الجهة المحرّضة أو المشغّلة للإرهابي، لكون «المتورطين» من بين الموقوفين تبيّن أنهم عاونوا مبسوط عبر بيعه الأسلحة والذخائر التي استخدمها، من دون أن يكونوا على دراية بما كان ينوي فعله. وعلمت «الأخبار» أن استخبارات الجيش طلبت الاستماع إلى الموقوف الوحيد لدى فرع المعلومات لعلاقته الوثيقة بمبسوط.
———————————–


  في  اللواء:  جنبلاط يدخل على خط التراشق.. والملفات الحسّاسة مهدّدة!
• الحسن تكشف عن غرفة عمليات لمواجهة «الذئاب المنفردة»..
• ساترفيلد يعود الأربعاء إلى بيروت
واستبعدت اللواء ان تكون للسجالات التي قامت مؤخرا بين «التيارالوطني الحر» و«تيار المستقبل» تداعيات على عمل الحكومة الذي يفترض به ان ينطلق من خلال جلسات مجلس الوزراء ،مع العلم ان الوزراء لم يتبلغوا بأي موعد عن الجلسة المقبله للحكومة بإنتظار عودة الرئيس سعد الحريري من الخارج المتوقعة الاثنين المقبل….وكشفت الصحيفة عن اتصالات بدأت من ناحية ثانية لتهدئة الامور بين المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي بعد كلام للنائب السابق وليد جنبلاط…وابرزت الصحيفة ايضا دعوة البطريرك الراعي اللاجئين السوريين للعودة إلى بلادهم للحفاظ على كيانهم وثقافتهم، مشيراً إلى ان صفقة القرن كما بات معلوماً تهدف إلى توطين اللاجئين الفلسطينيين والسوريين من خلال اغراءات مادية وصفقات سياسية…
——————————————-

في الشرق نقرأ:اسرائيل تصعد في “المزارع” وساترفيلد يعود الاثنين
• منفذ جريمة طرابلس الإرهابية «العسكرية» حكمته ونيابتها العامة أخلته
• المداورة على رئاسة بلدية شحيم التي تم الاتفاق عليها مسبقاً بين «تيار المستقبل» المتمثل بالرئيس الحالي للبلدية السفير زيدان الصغير  والحزب التقدمي الاشتراكي  الممثل بأحمد فواز، والذي كان يفترض ان يتولى رئاسة البلدية للسنوات المتبقية من عمر المجلس وهذا ما لم يحدث احدثت سجالاً حاداً بين قيادتي الاشتراكي والمستقبل
• غرفة عمليات افتراضية لإدارة الأزمات
—————————————

  صحيفة المستقبل  سألت بعد 20 عاماً على جريمة اغتيال القضاة الأربعة .. هل تنتصر العدالة لنفسها؟؟….وقالت : تحل الذكرى العشرون لهذه الجريمة حاملة معها هذه المرة تطورات متسارعة على مسار التحقيقات كان ابرزها صدور القرار الظني وانطلاق المحاكمات التي ستكون أقربها وآخرها قبل العطلة القضائية في تموز المقبل
ونقلت الصحيفة عن مستشار الرئيس الحريري الوزير السابق غطاس خوري ان الرئيس الحريري عائد، ويوم الاثنين كل الامور تعود وتستوي ….مؤكدا ان التسوية موجودة والجميع يدافع عنها وهي جزء من استمرارية العهد ولا أظن أنّ باسيل يريد دفع الأمور للقطيعة
وجاء في الصحيفة ايضا: في عيدها الـ١٥٨، أعدت المديرية العامة "لقوى الأمن الداخلي" تسجيلاً مصوراً خصيصاً للمناسبة تضمن نشيداً يحاكي إنجازات "قوى الأمن" وجهوزيتها لحماية الوطن وأبنائه تحت عنوان "مع بعض منحمي لبنان".
—————————————–

في الجمهورية نقرأ: الحسن: من الخطير استغلال "جريمة طرابلس" لشد العصب الطائفي
• عرقلة تشكيل المجلس الدستوري
• وزارة الزراعة: نطمئن المواطنين الى صحة ما يأكلون من منتجات
وقالت الصحيفة "فيما تستمر التحقيقات لكشف كل ملابسات الاعتداء الارهابي في عاصمة الشمال، عُلم انّ المؤسسة العسكرية والقوى الامنية تعكف منذ وقوعه على إخضاع التدابير المعتمدة الى «الصيانة»، لمعالجة مكامن الخلل المحتملة، وتفعيل أدوات التصدّي لهذا النوع من المخاطر والتهديدات.
—————————————–

في الانوار
سأل مصدر نيابي رفيع: كيف يمكن للحكومة ان تقلّع من جديد في ظل الصراع بين تيار المستقبل والتيار الوطني الحر. والصراع داخل المستقبل بين التيار والوزير السابق نهاد المشنوق. والصراع بين المستقبل والاشتراكي.
———————————

وعنونت الديار : تأخير إقرار الموازنة كارثة على المالية العامّة وعلى الاقتصاد والمواطن
• 2019 عام خفض المديونية وأيام عصيبة تنتظر الاقتصاد
• القروض للقطاع الخاص انخفضت 4 مليار دولار أميركي على أربعة أشهر
وقالت :ان معُظم المستثمرين علقوا استثماراتهم بانتظارأن تتقشّع الصورة السوداوية التي تركتها مرحلة تشكيل الحكومة وما رافقها من خطاب طائفي، مذهبي وحزبي أشعل المخاوف وأوقف الاستثمارات. وترافقت هذه المرحلة مع توقّف القروض السكنية مما دفع إلى تراجع القطاع العقاري بنسبة تاريخية منذ بداية الأزمة السورية….وسألت ماذا يعني أخذ شهر ونصف إضافي في المجلس النيابي لدرس الموازنة؟ بالطبع لجنة المال والموازنة تُمارس حقها، لكن السؤال: ماذا ستُعدّل في مشروع الموازنة خصوصًا أن بعض التعديلات مرهونة بموافقة الحكومة؟إننا تقول الصحيفة اننا نرى في هذا التأخير كارثة على اقتصاد ينتظر صعود الدخان الأبيض من المجلس النيابي بإقرار الموازنة للإنطلاق في الإستثمارات، نجد أنه من الضروري أن يعي المعنيون أهمّية إقرار الموازنة اليوم قبل الغدّ.
————————————

وجاء في البناء :البرلمان الألماني يخذل ترامب ويصوّت على رفض تصنيف حزب الله على لوائح الإرهاب
• كرامي للتحقيق في الاعتداء على طرابلس… والقومي لدعم الجيش والقوى الأمنيّة
• عون للبنان المثال… وارتباك «مستقبلي» مع الاشتراكيّ… والموازنة لأسبوع نيابيّ
وقالت : بانتظار أن يعود مجلس الوزراء الى الانعقاد خاصة بعد حادثة طرابلس أشارت مصادر وزارية لـ»البناء» الى أن الامور لا تزال غير واضحة، لجهة عقد جلسة لمجلس الوزراء الأسبوع المقبل لا سيما ان التوافق غير متوفر بين المكوّنات الحكومية في ما خصّ ملف التعيينات، مشددة على ان لا جلسة لمجلس الوزراء قبل تبريد الأجواء على خط المستقبل والتيار الوطني الحر. ورغم ذلك ترى المصادر أهمية أن يدعو الرئيس الحريري الى جلسة يوم الخميس، مشيرة إلى أن التطور الأمني الخطير يفرض على الحريري الدعوة.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى