فنون
غياب
تنهّد وسند كِتفو
عَ شجرة الغِيّاب
وقّف دمعتو
عند مشوار
الغَفا
ونام
هوّي وعم يتَمتِم
قصيدي
قالها
وقت وقِع
غِربال عُمرها
بين المسا
وصوت الندى
وهيي كانت
بين ضفتين
واحدي عم تحضن ضحكتا
والتانيي عم تعجُن شفافا
المِتْرددي
كانوا ناويين يقولوا
كلمي
تسكَّر عليها
بس كان الوقت مغرِب
وهوّي من كِتْرِ الضجر
فتح باب العتم
وغاب