سياسةصحفمحليات لبنانية

قالت الصحف: بوحبيب يكشف أن مهمة الترسيم أنجزت بنسبة 95 بالمئة.. ومساع لتوحيد صفوف 14 آذار رئاسياً ..

وساطة قطرية وحراك سعودي – فرنسي

 

الحوارنيوز – خاص

موضوعان استحوذا على افتتاحيات صحف اليوم:

  • ترسيم الحدود البحرية
  • الانتخابات الرئاسية ومحاولة النواب الجدد لتوحيد صفوفهم مع قوى 14 آذار استعدادا لخوض معركة الرئاسة.

ماذا في التفاصيل؟

  • صحيفة النهار عنونت: التحركات الرئاسيّة تنطلق بين “التغييريّين” والكتل النيابيّة

وكتبت تقول: تشابكت الأولويات المطروحة لبنانياً فوق مشهد داخلي شديد الاضطراب، إذ توزعت هذه الأولويات بين تطورات ملف ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل والتحركات المتصلة بالاستحقاق الرئاسي من جهة والتطور الأمني المثير للقلق الذي حصل في طرابلس ليل الجمعة وأدى إلى تسميم الأجواء في عاصمة الشمال. وغداة الزيارة الخاطفة التي قام بها الوسيط الأميركي في ملف ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل آموس هوكشتاين لبيروت عكست الانطباعات والمعطيات المتجمعة عن زيارته مناخات يغلب عليها التفاؤل الحذر بإمكان أن تؤسس زيارته هذه لاختراق في قابل الأسابيع خصوصاً أن الكلام الأكثر تعبيراً عن التقدم الحاصل في مهمة الوسيط الأميركي جاء على لسان وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب امس لـ”النهار”، كاشفاً أنّ 95 في المئة من الاتفاق على ترسيم الحدود البحرية قد صارت منجزة. هذا الكلام الذي لم يصدر أي كلام رسمي أو ديبلوماسي يجافي مضمونه عزز الانطباعات التي نقلت عن هوكشتاين من أنّ التوصل إلى اتفاق ترسيم الحدود ممكن خلال أسابيع وأنّ الحكومة الإسرائيلية الحالية مستعدة للاتفاق قبل الانتخابات التشريعية الإسرائيلية. ومع ذلك فإن ثمة ترقباً لما ستحمله الأيام المقبلة على هذا الصعيد إذ ذكر أنّ هوكشتاين أبلغ الرئيس ميشال عون، وبناءً على استيضاحات عون، أنّه سيرسل إليه في الأيام القليلة المقبلة خريطة تفصيلية لطرح إسرائيلي يتعلق بموافقة تل أبيب على حقل قانا بالكامل للبنان مع خط متعرج وبناء على الموقف اللبناني من هذا الطرح يبنى على الشيء مقتضاه.

وفي هذا السياق، غرد نواب قوى التغيير أمس على “تويتر”: “مفاوضات من دون مرتكزات قانونية! مفاوضات من دون إعتبارات تقنية! انحدار قاتل نحو بازارات سرية… خاسرة! ويحاولون إقناعنا أنها إيجابية! اعتمدوا الخط 29 فوراً، وبعدها لكل حادث حديث!”.

وسط هذه الأجواء، تتصاعد بشكل ملموس الاستعدادات لفتح ملفات الترشيحات الرئاسية بدءاً بتحركات القوى المعارِضة والنواب التغييريين إذ علم في هذا السياق أن النواب التغييريين الـ13 سيباشرون من الاثنين المقبل جولتهم على القوى السياسية للتباحث في المبادرة الرئاسية التي أطلقوها السبت الماضي، وفي هذا الإطار، كُشف عن لقاء سيجمع الأسبوع المقبل رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع بنواب التغيير الـ13، وعن آخَر سيجمعهم برئيس الكتائب النائب سامي الجميل أيضاً.

 

  • صحيفة الديار عنونت: هوكشتاين ابلغ لبنان : قطعنا مسافة كبيرة الى الاتفاق واسعى لانجازه قبل اواخر ايلول
    جلسة الموازنة تفتح الباب للدعوة الى جلسة انتخاب رئيس الجمهورية
    هل طلب باسيل وساطة قطرية لرفع قرار العقاب الاميركي قبل الاستحقاق الرئاسي؟

وكتبت تقول: هل ينجح الوسيط الاميركي آموس هوكشتاين في مهمته بإنجاز اتفاق ترسيم الحدود البحرية خلال ايلول الجاري ام ان تظهير الاتفاق بعد معالجة التفاصيل الباقية سيحتاج الى فترة تتجاوز الاسابيع الثلاثة الباقية من هذا الشهر؟

المعلومات التي توافرت لـ «الديار» من مصدر واسع الاطلاع تفيد بان الوسيط الاميركي ابلغ الرؤساء الثلاثة في زيارته الخاطفة بان المفاوضات قطعت مسافة كبيرة، وانه يمكن القول ان نسبة ٩٠ في المئة من الاتفاق انجزت وبقي بعض التفاصيل التي سيجتهد لمعالجتها وحلها قبل اواخر ايلول الجاري.

وفهم المسؤولون اللبنانيون منه انه يسعى لإنجاز الاتفاق قبل الانتخابات الاسرائيلية في تشرين، مع قوله ان المسؤولين الاسرائيليين ابلغوه ان تعاملهم مع موضوع الترسيم لا يرتبط بمسألة الانتخابات.

واشار ايضا الى سعيه ورغبته في انجاز الاتفاق قبل الاستحقاق الرئاسي اللبناني.

ووفقا للمصدر فان الجانب اللبناني يبقى حذرا لاعتبارات عديدة أبرزها ان الشياطين تكمن احيانا في التفاصيل، عدا الاسلوب والمناورات التي اعتمدها ويعتمدها العدو الاسرائيلي والتي لا يمكن اسقاطها من الحسبان.

لكن رغم الحذر لدى الرؤساء الثلاثة، فان الاجواء التي حملها هوكشتاين بددت نسبيا الاجواء التي سادت قبل زيارته للبنان، خصوصا انه تأخر شهرا واسبوعا بعد ان كان وعد بإعطاء اجوبة للجانب اللبناني بعد اسبوعين من زيارته السابقة.

وقال أحد المسؤولين المتابعين بشكل مباشر لهذا الملف لـ «الديار» «ان زيارة هوكشتاين كانت مهمة، وان لبنان محافظ على تراكم الايجابيات التي تحققت في هذا الموضوع. لكننا لم نتوصل بعد الى النهاية، مع العلم انه بعد الزيارة وما حمله هوكشتاين يؤكد حصول تقدم بخطوات عديدة عن المرحلة السابقة يبنى عليها بحيث يمكن القول اننا صرنا أقرب الى الاتفاق من اي وقت سابق».

وعلمت «الديار» ايضا ان الوسيط الاميركي ابلغ الرؤساء الثلاثة الموافقة على اعتماد الخط ٢٣ وانه يضمن هذا الامر مع تعديلات طفيفة لا تمس الجوهر.

وعلم ايضا ان البحث تناول كيفية ترجمة هذه النتائج بعد معالجة التفاصيل الباقية وحسم الاتفاق، وان هوكشتاين وعد بوضع مسوّدة اتفاق بعد اجراء جولته خلال الفترة القصيرة المقبلة.

ولفتت مصادر مطلعة في هذا المجال الى تشديد الرئيس بري خلال اجتماعه بالوسيط الاميركي على ضرورة العودة الى الناقورة للتفاوض غير المباشر برعاية الامم المتحدة وبوساطة الولايات المتحدة الاميركية، وذلك وفقا لاتفاق الإطار حتى الوصول الى النتائج المرجوة.

وذكرت المعلومات ان هوكشتاين سيعود بتقرير خطي الاسبوع المقبل الى لبنان، لكن التقرير لا يعني انه عبارة عن نص الاتفاق النهائي.

وقال مصدر مطلع للديار في هذا المجال ان الرؤساء الثلاثة متفقون على الاسراع في حسم الامور ولا خلاف حول هذا الامر على عكس بعض التحليلات والتكهنات، وقد يكون هناك اختلاف في بعض الاجتهادات التي لا تمس ولا تؤثر في وحدة وقوة الموقف اللبناني في المفاوضات التي لم تصل بعد الى خواتيمها.

ورفض المصدر الحديث عن هذه الاجتهادات، مؤكدا ان المسار الذي يسلكه الجانب اللبناني متين وقوي وسيبقى الى مرحلة تظهير الاتفاق إذا نجح الوسيط الاميركي في معالجة النقاط الاخيرة.

جمود حكومي

على صعيد آخر، قال مصدر مطلع للديار أمس ان موضوع تأليف الحكومة دخل في مرحلة جمود بعد الخلاف الاخير بين الرئيسين عون وميقاتي، وما استتبعه من سجال حاد بين الطرفين.

وقال ان فكرة حكومة الثلاثين مع وزراء الدولة الستة طويت وسقطت، وان صيغة اجراء تعديل طفيف على الحكومة الحالية باستبدال وزيري الاقتصاد والمهجرين بقيت عالقة في بعبدا ولم يطرأ اي جديد حولها.

وردا على سؤال قال المصدر ان الاعتقاد السائد هو ان هذا الجمود ربما استمر حتى الربع الاخير قبل موعد الاستحقاق الرئاسي، عندئذ سيجد الجميع أنفسهم محشورين ويذهبوا الى صيغة حكومية توفيقية مقبولة من كل الاطراف.

جلسة الموازنة وجلسة الانتخاب

على صعيد آخر، تتجه الانظار الى يوم الاربعاء المقبل موعد جلسة مناقشة واقرار الموازنة التي تمتد على يومين في ظل اجواء ضبابية حول ثلاثة مفاصل مهمة لم تتوصل لجنة المال الى حسمها بسبب الاختلافات حولها وغياب الارقام الدقيقة من الحكومة. وهي تحديد الدولار الجمركي، ورواتب موظفي القطاع العام المدنيين والعسكريين، والمواد التي لا تخضع للدولار الجمركي.

ورغم ذلك، فان المجلس يتجه الى اقرار الموازنة بعد حسم هذه النقاط، لانه لا يجوز الاســتمرار في ترف تضييع الوقت من دون اقرار موازنة تحدث شيئا من الصدمة الايجابية وتنهي الصرف على القاعدة الاثني عشرية وتدخل اموالا اضافية الى الخزينة في ظل الانهيار المستمر، على حد مصدر نيابي بارز.

وتبرز اهمية جلسة الموازنة في انها، كما يعبر المصدر، ستفتح افاق ملامح المرحلة المقبلة خصوصا بالنسبة للتعاطي مع الاستحقاقات المقبلة، وفي مقدمها الاستحقاق الرئاسي.

وتوقع المصدر ان يدعو الرئيس بري، في وقت لاحق بعد جلسة اقرار الموازنة وبعد اتصالات ومشاورات يجريها في غير اتجاه، الى جلسة انتخاب رئيس الجمهورية يحدد موعدها وفقا للاجواء التي تتجمع لديه والتزاما بالنصوص الدستورية التي تحكم هذا الاستحقاق.

واوضح المصدر ان موعد الجلسة يعود تحديده لرئيس المجلس الذي يحرص كما فعل سابقا على الالتزام بالاصول الدستورية.

اما في اجواء وتفاصيل جلسة الموازنة فقد توقعت مصادر نيابية ان تكون حامية، وانها ستشهد نقاشات طويلة حول ثلاثة امور هي:

١- الدولار الجمركي، وما يستتبع ذلك من امور تتعلق بالتداعيات المعيشية لرفعه، بالاضافة الى ارقام الايرادات المقدرة وفقا لسعر الدولار الجمركي الذي ستقره الهيئة العامة.

٢- قضية رواتب القطاع العام ونسبة زيادتها.

٣- حسم جدول المواد التي لن تكون مشمولة بالدولار الجمركي الجديد، خصوصا المواد الغذائية والضرورية.

وتقول المعلومات ان وزير المال لم يكن مقتنعا حتى آخر جلسة للجنة المال بتخفيض الرقم الذي اقترحته الحكومة للدولار الجمركي من ٢٠ الف ليرة الى ١٢ او ١٤ الفا، وان يعتبر انه لا يمكن التخفيض دون الـ١٦ الفا.

لكن الاكثرية النــيابية تؤيد تخفيض الرقم الى ١٢ او ١٤ الف ليرة، وستحسم الهيــئة العامة هذا النقاش خلال الجلسة.

اما بخصوص رواتب القطاع العام فهناك توجه عام غير محسوم لزيادته ثلاثة او اربعة اضعاف.

وبالنسبة لجدول المواد التي لن تخضع للدولار الجمركي هناك جدل مستمر حول توسيعه ليشمل مواد اضافية تعتبر ضرورية غير المواد الغذائية.

وتوقع مصدر نيابي ان تكون الجلسة حامية، خصوصا ان الاجواء السياسية الساخنة ستكون حاضرة تحت قبة البرلمان. لكنه اضاف ان الجلسة ستصل الى خواتيمها وسيقر المجلس الموازنة بالاغلبية.

باسيل يسعى لوساطة قطرية لرفع العقوبات الاميركية؟

على صعيد آخر، تحدثت مصادر سياسية مطلعة لـ «الديار» عن زيارة قام بها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا الى الدوحة سعيا الى طلب وساطة قطرية لدى الادارة الاميركية لرفع العقوبات عنه.

وقالت المصادر انها لا تملك تفاصيل حول مسار هذا المسعى حتى الآن، لكنها ربطت بين توقيت طلب باسيل هذا ودخول قطر على خط تحرك الوسيط الاميركي حول ترسيم الحدود البحرية هوكشتاين والدور الذي يمكن ان تؤديه في هذا المجال لتحسين اجواء المسعى الاميركي من اجل التوصل الى اتفاق حول هذا الموضوع.

واضافت ان الوسيط الاميركي توجه الى قطر بعد زيارته لبيروت للبحث مع المسؤولين القطريين في هذا الشأن. ولم تستبعد ان يجري التطرق الى طلب باسيل الذي يسعى منذ فترة غير قصيرة الى طرق ابواب عديدة للتخلص من قرار العقوبات الاميركي قبل موعد الاستحقاق الرئاسي.

ووفقا للمعلومات المتوافرة، فان هذا المسعى لا يزال في بدايته، مع العلم ان باسيل حاول ايضا فتح الموضوع مع الفرنسيين لكنه لم يحقق نجاحا يذكر.

وعلى عكس التحليلات والتكهنات فانه يعمل على اساس انه مرشح طبيعي للرئاسة، وان ورقة ترشيحه لم تسقط بل ما زالت مطروحة على الطاولة بين بضع اوراق اخرى. 

 

·       صحيفة الأنباء عنونت: حراك سعودي فرنسي يخلط أوراق الرئاسة.. ولقاء جديد مرتقب بين عون وميقاتي

وكتبت تقول: لم تحمل عطلة نهاية الأسبوع أي جديد يعطي اللبنانيين أملا بحل أزماتهم على أبواب موسمي المدارس والشتاء، فالأزمة المعيشية تتفاقم بالنظر لترابطها بأسعار الدولار الآخذ بالارتفاع، وكذلك المحروقات بعد قرار رفع الدعم عنه.

وفي الوقت الذي تراجع فيه الحديث عن تشكيل الحكومة بشكل ملحوظ، برز الى الواجهة السياسية حدثان بارزان، الأول يتعلق بالاستحقاق الرئاسي والدخول الفرنسي السعودي على الخط بعد اللقاءات التي كُشف عنها في باريس وضمّت عن الجانب السعودي المستشار في الديوان الملكي نزار العلولا والسفير السعودي في لبنان وليد البخاري ومستشار الرئاسة الفرنسية السفير باتريك دوريل. وفي ذلك إشارة واضحة لعودة السعودية الى لبنان من بوابة الاستحقاق الرئاسي وهي بالطبع رغبة الجانب الفرنسي الذي يحاول منذ زيارة الرئيس ايمانويل ماكرون الى السعودية، والاتصال الذي أجراه من هناك ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان برئيس الحكومة نجيب ميقاتي آنذاك، إستعادة السعودية لدورها الداعم لهذا البلد كما كان قبل عهد رئيس الجمهورية ميشال عون.

الأمر الآخر ويتعلق بنتائج الزيارة الخاطفة التي قام بها الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين الى لبنان وما كُشف عنها من معلومات تتعلق بموافقة اسرائيل على اعطاء لبنان الخط ٢٣ وحقل قانا كاملا مقابل السماح لإسرائيل بالخط رقم ١ بطول ٥ كلم باتجاه البلوكات ٨ و٩.

مصادر متابعة للمستجدات السياسية وملف ترسيم الحدود توقفت بانتباه في اتصال مع “الأنباء” الالكترونية عند الحدثين، فرأت في الأول مؤشراً إيجابياً لعودة السعودية الى لبنان وهذا ما يصرّ عليه لبنان باستمرار.

المصادر أملت أن يكون الدخول السعودي على خط الاستحقاق الرئاسي إعلاناً واضحاً بانهاء القطيعة الخليجية بشكل عام مع لبنان ومع السعودية بشكل خاص، باعتبار أن هذه العلاقة كانت متوترة طيلة عهد الرئيس عون ومع انهاء ولايته يجب ان تنتهي تلك القطيعة وتعود الأمور الى مسارها الطبيعي.

توازياً، توقفت مصادر سياسية عبر “الأنباء” الالكتروينة عند إصرار الجانب الفرنسي والسعودي لجهة عدم الموافقة على انتخاب رئيس من فريق ٨ أذار واعتبرته أمراً جيداً، سائلة بالمناسبة عن الرابط بين اللقاء الذي دعا اليه مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان للنواب السنة واللقاءات التي عقدت في باريس ومطالبة دوريل المسؤولين السعوديين عدم السماح للنواب السنة بالتشرذم بمواجهة مرشح ٨ اذار إذا كانوا فعلا يهممهم منع وصول أي مرشح من هذا الفريق.

أما في ملف ترسيم الحدود وأجواء التفاؤل التي يجري الحديث عنها، طلبت مصادر تقنية عبر “الأنباء” من المعنيين تقديم إجابات واضحة حول الخط رقم١ بطول ٥ كلم كيف يبدأ وأين ينتهي؟ وهل هو خط وهمي أم يتعلق بصلب المفاوضات؟ وهل يسمح للبنان الاقتراب منه وما تأثيره على بلوكات النفط والغاز.

ورأت المصادر ان هذه النقطة مبهمة ويجب التعاطي معها بمسؤولية قبل ان تصبح حكايتها كحكاية مسمار البدوي.

على صعيد آخر، لا تزال الصورة الحكومية ضبابية وإن كان بعض الهمس يوحي باحتمال إجراء تعديل حكومي قبل نهاية العهد. وفي هذا الإطار أفادت المعلومات عن لقاء سادس مرتقب نهاية الاسبوع المقبل بين الرئيسين عون وميقاتي لبحث الملف الحكومي وعلى ضوئه يتقرر مصير الحكومة.

 

 

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى