سياسةصحفمحليات لبنانية

قالت الصحف: حفاوة عربية بعودة سورية.. والانقسامات اللبنانية حيال مختلف الاستحقاقات سيدة الموقف

 

الحوارنيوز – خاص

 

فيما تعقد القمة العربية غدا في العاصمة السعودية وسط حفاوة عربية كبيرة بعودة سورية الى جامعة الدول العربية، تستمر الانقسامات اللبنانية حيال مختلف الاستحقاقات والملفات، وفي المقدمة منها ملف الاستحقاق الرئاسي ومن بعدها ملفات قضائية واقتصادية ودستورية بطبيعة الحال،وبينها ملف حاكم مصرف لبنان.

فهل سيكون للقمة تأثير مباشر على الوضع الداخلي اللبناني، أم أن لبنان محكوم بالتوافق الداخلي والحوار الوطني أولاً؟


صحيفة النهار عنونت: سلامة يرفض طلب بري وميقاتي الاستقالة

وكتبت تقول: تعتمل تفاعلات الادعاء الفرنسي على حاكم مصرف لبنان رياض سلامة من خلال اجراء اصدار مذكرة توقيف دولية بحقه، كالجمر تحت الرماد، بما يبقي هذا الملف – الاستحقاق متوهجا في صدارة الأولويات الأكثر الحاحا في المهلة المتبقية من ولاية سلامة والتي تنتهي في آخر تموز المقبل. وإذ احتدم الجدال والنقاش وطرح السيناريوهات والخيارات في الكواليس، نتيجة الاجراء الفرنسي، حول خلافة الحاكم وسط ترجيح واضح لعدم رؤية أي اختراق يتيح انتخاب رئيس الجمهورية العتيد في الأفق المنظور، فان الفترة القصيرة المقبلة تبدو مرشحة لان تشهد تصاعدا كبيرا في التفاعل السياسي والمصرفي والاقتصادي مع ملف الحاكمية على نحو لم يسبق ان شهد لبنان سابقة له لا منذ ازمة انهيار بنك انترا الشهيرة في الستينيات من القرن الماضي، ولا حتى في بداية ازمة الانهيار المالي عام 2019 المتوالي فصولا حتى اليوم. يذكي هذا الغليان الاستحقاق الحتمي الذي فرض ايقاعه في حتمية حسم الجانب القانوني لخلافة الحاكم من الان وبأسرع وقت تجنبا لتداعيات يمكن ان تكون شديدة السلبية في حال إبقاء الثغرة الافتراضية قائمة واخضاعها لتجاذبات سياسية لا يحتملها هذا المنصب الحساس أساسا فكيف مع تداعيات ملاحقة حاكم المصرف المركزي الحالي؟

وفي هذا السياق طرأ تطور بارز اتخذ دلالات مثيرة اذ توافرت معلومات لـ”النهار” ان الاجتماع بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي امس في عين التينة، وان ذكر انه تناول الموقف الرسمي اللبناني في القمة العربية، الا انه في الحقيقة تركز على موضوع حاكم مصرف لبنان وانهما توافقا في نتيجته على الطلب من الحاكم رياض سلامة الاستقالة. وتفيد المعلومات ان بري وميقاتي بعثا فعلا برسالة الى سلامة بطلب الاستقالة لكنه رفض رفضا قاطعا قبل انتهاء ولايته لان ذلك سيعتبر اقرارا منه بالاتهامات الموجهة اليه الامر الذي ليس في وارد القبول “وليتحمل كل واحد مسؤولياته”. وتحدثت المعلومات عن نشوء ما يشبه خلية ازمة مشتركة لدى بري وميقاتي لمواجهة هذا التطور.

لبنان والقمة

وعلى الخطورة التصاعدية لهذا الملف بدأ توجه “الطلائع” اللبنانية الى القمة العربية في جدة التي تعقد غدا بدءا باجتماع وزراء الخارجية العرب التمهيدي الذي عقد في جدة البارحة، يثير تساؤلات حول مسألة جوهرية تدور حولها الاهتمامات اللبنانية في الغالب، وهي مسالة النازحين السوريين ربطا بـ”الحدث” الذي يجري التهليل له بإعادة النظام السوري الى “الكنف العربي”. ومع ان الازمة الرئاسية في لبنان يفترض ان تظلل وتتقدم طرح الملف اللبناني في القمة اسوة بالملفات الاساسية للبلدان المأزومة الأخرى، فان مؤشرات الاجتماعات الوزارية التمهيدية لا توحي بـ”تقدم” الملف اللبناني على نحو استثنائي كما يراهن البعض.

وبدا لافتا أمس النفي القطري لعقد الاجتماع الخماسي الدولي في شأن لبنان حاليا. وفي هذا السياق أكد مستشار رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية ماجد بن محمد الأنصاري أنه لا يوجد حالياً أي اجتماع حول لبنان في الدوحة. وخلال إحاطة إعلامية عقدتها وزارة الخارجية القطرية، أوضح أن أن الدور القطري مستمر في تقريب وجهات النظر، وأن الخارجية القطرية تقوم بالاتصالات بين الجهات المختلفة، ومستمرة في القيام بدورها الإيجابي بالتنسيق مع الجهات الإقليمية والدولية.

وورد تذكير عابر بالملف اللبناني في إطار تسليم الجزائر رئاسةَ القمة الى السعودية اذ امل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف في سياق كلمته الرسمية “من الأخوة في لبنان التفاهم لإخراج البلاد من أزمتها الداخلية واتمام الانتخابات الرئاسية”.

ملف النازحين

واما البند الأكثر اثارة للأوليات اللبنانية في اطار “الحفاوة العربية” بإعادة النظام السوري الى كنف الجامعة العربية والمتصل بملف إعادة النازحين السوريين، فيبدو عرضة لمحاذير عميقة ليس اقلها ان لبنان الرسمي في واقع الازمة الرئاسية التي يعيشها لا يبدو قادرا ومؤهلا لأحداث تأثير قوي أولا على العرب لجعلهم يأخذون بتصور لبناني جاهز وشامل لإشعار النظام السوري بان لعودته اثمانا جادة تبدأ بالمساهمة الجدية في اراحة لبنان من أعباء النازحين السوريين.

وفي هذا السياق جاء لقاء وزير الخارجية عبدالله بوحبيب مع وزير الخارجية السوري فيصل المقداد امس على هامش اجتماعات وزراء الخارجية العرب في جدة. وقال بو حبيب أن اللقاء “كان إيجابيًا وتم الاتفاق على قضايا عدة ستبحث في اللجان المختصة في الجامعة العربية منها قضية النازحين السوريين وقضية المخدّرات وغيرها من القضايا”. واوضح “أبلغتُ فيصل المقداد استعدادي لزيارة دمشق في أي وقت وانه مرحّب به في بيروت متى أراد ذلك”. اما المقداد فأكد ضرورة عودة اللاجئين السوريين الى سوريا، زاعما “أنّ سوريا ترحّب بكل أبنائها. وسواء شجعت الدول الغربية عودتهم أو لم تشجعها فأهلا بهم في بلدهم”. وعن شروط عودة النازحين واعادة الإعمار، اجاب: مَن يشترط علينا عليه أن يأخذ هذه الافكار ويحتفظ بها لذاته نحن لم نقم بالاستجداء ولن نقوم بذلك وخضنا حربا ضد الإرهاب ومن أراد المساعدة فأهلا وسهلا”.

 

 

صحيفة الأخبار عنونت: ارتباك لبناني في انتظار القمة

وكتبت اتجهت الأنظار الرئاسية إلى جدة التي يتوجّه إليها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي للمُشاركة في القمة العربية التي تُعقد غداً، في انتظار ما يُمكن أن تسفر عنه في ما يتعلق بالملف اللبناني. إذ إن القمة تحوّلت، بالنسبة إلى كل القوى السياسية، مفصلاً أساسياً في الأزمة الرئاسية، ربطاً بما سيعقد على هامشها من لقاءات وما ستسفر عنه بما قد ينعكس إيجاباً على الساحة اللبنانية، خصوصاً بعد المصالحة الإيرانية – السعودية والتقارب العربي مع سوريا. ولفتت، أمس، تسريبات عن أن البيان الختامي للقمة لن يتضمّن هذه المرة أي إشارة إلى «اعتداءات إيران» وإلى «إرهاب» حزب الله، وهو ما اعتبرته مصادر سياسية، في حال تأكده «رسالة إيجابية جديدة» واستكمالاً للتحول في الموقف السعودي الذي بدا بإعلان السفير وليد البخاري وقوف بلاده على الحياد في انتخابات الرئاسة وعدم دعمها أي طرف، وعدم وجود فيتو من الرياض على رئيس تيار المردة سليمان فرنجية.

وأمس، التقى وزير الخارجية عبدالله بو حبيب في جدة، حيث شارك في اجتماع وزراء الخارجية لمناقشة البيان الختامي، نظيره السوري فيصل المقداد، فيما يرأس ميقاتي وفداً وزارياً إلى القمة يضمّ إلى بو حبيب، وزراء التربية عباس الحلبي والاقتصاد أمين سلام والسياحة وليد نصار والزراعة عباس الحاج حسن والصناعة جورج بوشيكيان. فيما كثرت التساؤلات عمّا إذا كان رئيس الحكومة سيلتقي الرئيس بشار الأسد الذي ينقل زوار دمشق أنه يفضّل في هذه المرحلة الابتعاد عن اللقاءات، العلنية على الأقل، مع المسؤولين اللبنانيين، لئلا يُدرج ذلك في إطار الدخول على خط الاستحقاق الرئاسي، ولعدم الرغبة أساساً في التدخل في هذا الملف وترك الأمر للحلفاء الموثوقين لدمشق في لبنان.

على ضفة المداولات الرئاسية بينَ القوى المعترضة على فرنجية، كشفت مصادر مواكبة للاتصالات أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط «عرض تمرير صلاح حنين بين الأسماء التي يجري بحثها، إلا أن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل رفض الاقتراح باعتبار أنه اسم مستفز لحزب الله، ويرفضه كثيرون من معارضي فرنجية». وأشارت المصادر إلى أن جنبلاط «أبدى موافقة على الوزير جهاد أزعور والطلب إلى أعضاء كتلته التصويت له، لكنه أبلغ أعضاء الكتلة أنه سينتظر ما تقرره الكتل المسيحية». أما كتلة النواب السنة، فقد أبلغ أعضاؤها من اتصل بهم من الكتل المسيحية الثلاث أنهم قرروا تأخير موقفهم إلى حين الدعوة إلى الجلسة، مؤكدين أنهم «لن ينخرطوا في أي محور وأن لديهم معطيات تخصهم، وقد لا تجعلهم صوتاً واحداً، مع التشديد على عدم المشاركة في أي قرار يعطّل النصاب». فيما ينقسم «التغييريون»، بين حنين وأزعور، قسم ثالث يرفض أي مرشح يتفق عليه «أطراف المنظومة سواء كانوا من جانب حزب الله أو خصومه».

 


صحيفة الديار عنونت: قمة السعودية تدشن الانفراجات والتعاون مع ايران وعدم السلبية ضد حزب الله
ميقاتي يرمم العلاقة مع دمشق… العتمة والبنى التحتية المهترئة تهدد «الصيف الواعد»

وكتبت : ما قبل القمة العربية في جدة لن يكون كما بعدها، الانظار مصوبة عليها، وعلى اللقاءات الثنائية والثلاثية وتحديدا بين ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان والرئيس بشار الاسد، فيما الاتصالات قائمة لعقد لقاء بين الرئيس السوري ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، وسيكون الملف الرئاسي اللبناني حاضرا بقوة على طاولة الاجتماعات واللقاءات بين القادة في ظل حرص ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ان تدشن القمة في بلاده عهدا جديدا في العلاقات العربية الايرانية والعربية العربية والبحث في ملفات اليمن وسوريا والسودان ولبنان، ولأول مرة منذ قمة ٢٠١٨ وما قبلها لا تتضمن مسودة البيان الختامي التي عرضت في اجتماع وزراء الخارجية العرب اي اشارة سلبية ضد ايران وخطرها على دول الخليج، وكذلك على حزب الله ووصفه بالإرهابي كما حصل في القمم السابقة رغم تحفظات لبنان والعراق والجزائر، ودعت مسودة البيان الى التعاون مع ايران لمصلحة شعوب المنطقة، فولي العهد يريد ان تكون قمة جدة مشابهة في قراراتها لـ قمة الخرطوم في السبعينات وقمة بيروت عام ٢٠٠٠ وتبنيها مبادرة السلام العربية، وفي معلومات مؤكدة، ان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سيثير الملف الرئاسي اللبناني خلال القمة وفي الاجتماعات التي يعقدها على هامش مؤتمر جدة، والقاهرة ستقوم باتصالات مع الافرقاء اللبنانيين واحتمال دعوتهم الى القاهرة بعد التشاور مع السعودية ودول الخليج والاردن وسورية والعراق الذي نجح في احداث خرق ايجابي في العلاقات المصرية الايرانية. وفي المعلومات، ان الوفد السوري برئاسة الاسد سيلتقي معظم القادة العرب، وبادر وزير الخارجية السوري فيصل المقداد الى القول لحظة وصوله الى جدة «لا ننظر الى الماضي مطلقا، بل الى المستقبل» كما سيتولى ولي العهد السعودي مصالحة قطر ودمشق رغم تعقيداتها واصرار الدوحة التمسك بالخيار الاميركي في العقوبات. بالمقابل، عقد لقاء بين وزيري خارجية لبنان وسوريا تم فيه التطرق الى ملف عودة النازحين السوريين كما بحث الاجتماع في امكانية عقد لقاء بين رئيس حكومة تصريف الاعمال ميقاتي والرئيس الاسد بعد ان ابدى ميقاتي رغبة في ذلك، علما ان رئيس الحكومة ابلغ الوزراء انه سيقوم بزيارة سوريا بعد عودته الى بيروت واعداد الملفات التي سيحملها معه الى دمشق برفقة وفد وزاري كبير، ومن ضمنها النازحين والترانزيت والحدود في ظل استعداد سوري لفتح كل الملفات وتجاوز المرحلة الماضية، فميقاتي مصر على ترميم العلاقة مع سوريا سريعا، ودمشق حسب المسؤولين السوريين سيلاقونه في مساعيه.

الجميع بانتظار القمة وصورة الافتتاح، واين يجلس الاسد، وماذا سيقول، ومع من سيجتمع؟ فالصورة نحوه كليا، علما ان الطلبات الاعلامية لتغطية قمة جدة فاقت كل التوقعات.

الاجواء الايجابية تشمل لبنان

هذه الاجواء الايجابية بين الدول العربية وبينها وبين إيران ستحكم المنطقة وتفتح الابواب للاستقرار وتحسن الاوضاع الاقتصادية، ولبنان مقبل على مرحلة واعدة ليست محصورة في فصل الصيف مطلقا، وسيكون له رئيس للجمهورية في حزيران، وكل القوى السياسية ستساهم في الحل والنزول الى المجلس النيابي وتامين النصاب، والمساعدات السعودية والعربية ستاتي لكنها مقرونة بالإصلاحات ومحاربة الفساد، والمشاريع ستخضع للإشراف المباشر من الدول التي ستتولى تقديمها.

وحسب المتابعين للملف اللبناني، القوى السياسية الداخلية في معظمها تفاجأت بالتطورات العربية الايرانية، والسعودية السورية ولم تكن في اجوائها مطلقا باستثناء حزب الله، ولم تستوعب هذه القوى الصدمة بعد، وهناك فترة سماح عربية لها لترتيب اوراقها مع المرحلة الجديدة، والا فان القرار السعودي والعربي سيتطور الى فرض عقوبات بغطاء دولي على كل من يعطل الحل الذي يضمن حقوق الجميع « لا غالب ولا مغلوب «، والنتائج مسالة اسابيع ستتبلور بعد القمة التي ستشهد تطورا في المواقف العربية من لبنان، واصدار قرارات حاسمة في حال استمرت عرقلة القوى الداخلية وعدم تجاوبها مع المرحلة الجديدة، وهذا ما نقله السفراء المتواجدون في بيروت الى كل القوى السياسية، حتى ان المرحلة الجديدة مع رئيس الجمهورية المقبل ستشهد وجوها دبلوماسية جديدة في السفارات الكبرى في بيروت وتحديدا الاميركية والسعودية والسورية ومعظم الدول العربية والاوروبية للتعامل مع المرحلة الجديدة باسلوب مغاير للمرحلة الماضية، وهناك اصرار من قبل هذه الدول على تقديم اوراق اعتماد سفرائها الجدد الى رئيس الجمهورية المقبل.

مراهنات القوى السياسية

وحسب المتابعين، فان القوى السياسية المعارضة، تنتظر وتراهن على الاعتراضات الاميركية وعدم قدرة ولي العهد السعودي الوصول الى «صفر مشاكل «كما فشلت تركيا، لكنها في المقابل لم تفعل شيئا لتوحيد صفوفها على مرشح معين لمواجهة مرشح «الثنائي»، رئيس تيار المردة سليمان فرنجية.

وفي المعلومات المؤكدة، ان رئيس التيار جبران باسيل يفضل مليون مرة حزب الله على التحالف مع جعجع كما اوحى للبعض، حتى انه وضع الحزب في اجواء الاتصالات مع القوات والكتائب، وآخر رسائله الى حارة حريك منذ ١٠ ايام تضمنت طلبا بالموافقة على الصندوق السيادي واللامركزية الادارية والمالية، وهناك نقاش في النقطتين، وإذا وصلت الامور الى تفاهم ما، من الممكن عقد اللقاء بين وفد الحزب وباسيل.

القطاع العام في الكوما

دخل القطاع العام في الموت السريري «الكوما» وتحولت وزارات الدولة الى امكنة مهجورة تتجمع فيها اكوام النفايات نتيجة استمرار الموظفين الرسميين في الاضراب منذ أكثر من سنة بسبب رفضهم للزيادات التي اقرتها الحكومة ..

الصيف الواعد

كيف ستتعامل الدولة مع الصيف الواعد؟ اين اجراءاتها على صعيد البنى التحتية لجهة انارة الانفاق على الطرقات الدولية، واصلاح اشارات السير، والاعطال في شبكات المياه، وطمر الحفر، وامكانية زيادة ساعات التغذية في التيار الكهربائي، بالإضافة الى معالجة الفوارق في الاسعار وضبطها قدر الامكان بسبب كثرة الشكاوى العام الماضي من ارتفاع اسعار المطاعم والمرافق السياحية، ويبقى الاهم المراقبة الصحية للمواد الغذائية والتأكد من سلامتها

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى