سياسةصحفمحليات لبنانية

قالت الصحف: قراءات حيال طبيعة وحدود زيارة لودران

 

الحوارنيوز – خاص

شكلت زيارة المبعوث الرئاسي جان ايف لودريان الفرنسي الى لبنان والمنطقة منتصف الاسبوع ، الموضوع الأبرز لإفتتاحيات صحف اليوم لجهة طبيعة المهمة الجديدة للمبعوث الفرنسي، حدودها، التفويض الدولي والعربي وما إذا كان يحمل أفكارا جديدة، أم أنه قادم في جولة استطلاعية وتحفيزية؟ هل ستقتصر على ملف الرئاسة حصرا أم أنها تتصل بالملف الإقليمي ونتائج الحرب على غزة والتسوية المحتملة؟

اسئلة حاولت صحف اليوم الاجابة عليها فماذا في التفاصيل:

  • صحيفة النهار عنونت: مهمة لودريان: تحريك رئاسي استعداداً لمفاوضات

وكتبت تقول: 

مر اليوم الثالث من “هدنة غزة” بهدوء لافت شبه كامل على الحدود الجنوبية اللبنانية مع إسرائيل بما اثبت الارتباط “الميداني” غير المعلن وغير المعترف به لا من إسرائيل ولا من “حزب الله” بالصلة المباشرة للتهدئة في الجنوب بمجريات تنفيذ مراحل الهدنة الإنسانية الموقتة في غزة .

وبدا من خلال جولة ميدانية لـ”النهار” على امتداد الحدود ان أبناء البلدات والقرى الحدودية الجنوبية امضوا عطلة نهاية الأسبوع، في سباق مع الوقت قبل 24 ساعة من موعد انتهاء الهدنة في غزة، تحسبا لاحتمال عودة السخونة الى جبهة الجنوب.

 

ولكن الهدوء استمر لليوم الثالث مسيطراً على جانبي الحدود، بعدما توقف تبادل كل اشكال القصف المدفعي والصاروخي، مما ساهم في عودة الحياة والحركة جزئياً إلى شرايين المنطقة. وبدت الحركة المرورية والتجارية ناشطة داخل جديدة مرجعيون مركز القضاء وعدد من قراها، على غرار مدينة بنت جبيل مركز القضاء، فيما وخلافاً لبنت جبيل، فان الهدوء الذي عاشته بعض البلدات المواجهة للمواقع الإسرائيلية ولاسيما منها مارون الراس والضهيرة وعين ابل وطير حرفا والجبين ومروحين في قضاءي بنت جبيل وصور، كان حذراً، واقتصر حضور الأهالي على تفقد بيوتهم وممتلكاتهم، ومن ثم العودة من حيث أتوا.

ومع اتجاه الأنظار الى رصد ما بعد الهدنة ميدانيا، يطل الأسبوع الجديد في الداخل على استعادة تحريك ملف الازمة الرئاسية المجمد منذ فترة طويلة نظرا الى الاستعدادات لعودة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت منتصف الأسبوع سعيا إلى تحريك متجدد لمساعي بلاده في شأن الازمة اللبنانية .

وفيما بدا واضحا ان أي معطيات جادة ومثبتة حيال الأفكار الجديدة التي قد يحملها لودريان لم تتوافر بعد، فان الجديد المثبت حيال زيارته يتمثل في انه يضطلع هذه المرة بمهمة من شقين هما الشق الرئاسي الأساسي في مهمته والشق الطارئ المتصل بالضغط الفرنسي المتعاظم لمنع انزلاق لبنان نحو حرب مع إسرائيل. وهو امر سيجعل الترابط مؤكدا بين الجانبين الرئاسي والأمني

وعلمت مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين ان المبعوث الرئاسي الفرنسي الى لبنان جان ايف لودريان سيتوجه الى السعودية قبل زيارته الى لبنان يوم الاربعاء. وقد قرر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ارسال لودريان في هذا التوقيت لانه مقتنع بان الضرورة الآن ملحة اكثر من اي وقت لكي تسرع القيادات اللبنانية الى ملء الفراغ الرئاسي لان ما بعد السابع من تشرين الاول وحرب غزة، فان الوضع القائم في جنوب لبنان لا يمكن ان يبقى على ما هو، اي في حالة ستاتيكو وان على لبنان ان يستعد لمفاوضات ستحصل بالتأكيد على القرار 1701 ولا يمكن ان يستمر الفراغ الرئاسي . فموضوع الجنوب اللبناني سيكون في وقت قريب مطروحا مع المفاوضات على الحدود البرية وعلى القرار 1701. وثمة خطر ان تقرر اسرائيل ايجاد حل بشكل او آخر لحدودها الشمالية ، وان ذلك يعني ان على المسؤولين اللبنانيين ان يستعدوا للتحضير لذلك. وكل ذلك يتوقف على ما يحصل حيال القضية الفلسطينية وعلى لبنان ان يستعد كي لا يكون خارج المفاوضات اذا حصلت.

الى ذلك فان فرنسا تواظب على البعث برسائل لـ”حزب الله” وايران حول عدم تصعيد الحرب على الجبهة اللبنانية ولكن الجديد ان باريس تعتبر ان قضية جنوب لبنان ستطرح قريبا للتفاوض.

ويزور ماكرون المنطقة بعد زيارته الى الامارات للمشاركة في COP28 وقد يزور السعودية لاجراء محادثات مع ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان . وتلتقي وزيرة خارجيته كاترين كولونا مع وزيري خارجية السعودية ومصر في برشلونه غدا، وهي اجرت اتصالا برئيس الحكومة القطري للافراج عن الرهائن مع “حماس” وادخال المساعدات الانسانية الى غزة وتمديد الهدنة في غزة والعمل بالتوازي من اجل وقف اطلاق نار ولو ان رئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتانياهو يعارض ذلك

.

  • صحيفة الديار عنونت: تكثيف الجهود الدوليّة لتمديد الهدنة في غزة

العدو الإسرائيلي يُصعّد في الضفة الغربيّة… والحوثيّون يحتجزون ناقلة نفط يملكها «إسرائيلي»

لودريان في لبنان ماذا في جَعبته؟ الآفاق مفتوحة على كلّ الاحتمالات الرئاسيّة

 

وكتبت تقول:

في الوقت الذي تتكثف فيه الجهود الدولية لتمديد الهدنة في غزة، والتي يفترض ان تنتهي اليوم الاثنين، وبالتالي رفع عدد الاسرى المحررين من قبل الطرفين، واصل العدو الاسرائيلي تصعيده في الضفة الغربية فقتل 8 اشخاص بينهم طفل.

وفيما انجزت يوم امس، المرحلة الثالثة لتبادل الاسرى فتم الافراج عن 13 محتجزاً «اسرائيليا» و3 تايلانديين وآخر روسي، مقابل الافراج عن 39 اسيرا فلسطينيا معظمهم من الاطفال، نعت حماس 4 من قادتها الذين استشهدوا خلال عملية طوفان الاقصى.

 

الضغوط الحوثية… متواصلة  

على صعيد آخر، واصل الحوثيون ضغوطهم في البحر الاحمر، واحتجزوا ناقلة نفط تديرها شركة «زودياك ماريتايم ليميتد» المملوكة «لإسرائيليين». واعلن مسؤول أميركي إنه «منالمعتقد بأن مسلحين مجهولين احتجزوا ناقلة النفط «سنترال بارك» في خليج عدن». وذكر المسؤول الدفاعي الأميركي بان القوات الأميركية وقوات التحالف موجودة عن قرب وتراقب الوضع.

واعلنت شركة الأمن البحري «إمبري أن «جهة ما» لم تحددها، صعدت على متن ناقلة النفط التابعة لشركة بريطانية مرتبطة بـ «إسرائيل» (عائلة «عوفر الإسرائيلية»)، وذلك بالقرب من السواحل اليمنية قرب عدن، ورجحت الشركة أن يكون الحادث مرتبطا بعوامل سياسية.

وقالت مصادر سياسية واسعة الاطلاع انه «وبالتوازي مع استعداد العدو الاسرائيلي لمرحلة ما بعد الهدنة ووضع الخطط والسيناريوهات، يقوم محور المقاومة من جهته باعداد مجموعة من المفاجآت للعدو وداعميه على اكثر من جبهة»، مؤكدة في حديث لـ «الديار» ان التصعيد «الاسرائيلي» سيقابله تصعيد من قبل حماس وحلفائها، مضيفا: «يخطىء من يعتقد ان حماس متروكة وحدها لمصيرها. صحيح ان المحور لا يريد الحرب المفتوحة التي تشمل المنطقة، لكنه جاهز لها في حال قررت «تل ابيب» مواصلة مجازرها في فلسطين المحتلة، كما في حال قررت العدوان الكبير على لبنان…المؤكد ان حزب الله لن يُترك وحيدا، وما يحصل في اليمن وانطلاقا من العراق ليس الا غيض من فيض آت».

 

تصعيد في جنين

وبالعودة الى التصعيد العسكري «الاسرائيلي» في الضفة الغربية وبالتحديد في جنين، أفادت سرايا القدس – الضفّة الغربيّة، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينيّة، بأنّ مقاتليها في كتيبة جنين خاضوا «بكلّ قوّة واقتدار، عمليّة تصدّ ومواجهة استمرّت ساعات عدّة، ضدّ قوّات وآليّات جيش العدو الإسرائيلي الّتي تقدّمت على عدّة محاور في مخيم جنين والبلدات المجاورة». وأشارت إلى أنّ «خلال العمليّة خاض مقاتلونا اشتباكات مباشرة، وحقّقوا الإصابات المؤكّدة في صفوف العدو، وأوقعوهم في سيل من النّار وكمائن العبوات المتفجّرة والنّاسفة، كما نفّذ المقاتلون عمليّات تفجير لآليّات عسكريّة في حارة الدمج، ما أدّى إلى إخراجها من الخدمة». 

ماذا في جَعبة لودريان؟

لبنانيا، وفيما لا تزال جبهة الجنوب تشهد هدوءا حذرا، في ظل خشية من تصعيد «اسرائيلي» مع انتهاء الهدنة، عاد الحراك الدولي بمحاولة جديدة لاخراج الملف الرئاسي من عنق الزجاجة، خاصة في ظل تعثر ايجاد حل حتى الساعة للازمة المستجدة في قيادة الجيش، مع اقتراب موعد احالة العماد جوزيف عون الى التقاعد مطلع كانون الثاني المقبل.

ولا تستبعد مصادر واسعة الاطلاع لـ «الديار» ان «تكون الآفاق مفتوحة على كلّ الاحتمالات الرئاسيّة»، وتقول المصادر «انه قد يلجأ الموفدون الدوليون الى حل ازمتي الرئاسة وقيادة الجيش بإطار سلة واحدة، وبخاصة ان الاميركيين يروجون منذ فترة لحل يقول بتولي العماد عون رئاسة الجمهورية ومدير المخابرات العميد طوني قهوجي قيادة الجيش». وتسأل المصادر «ماذا يمكن ان يكون في جَعبة المبعوث الفرنسي الرئاسي جان ايف لودريان في خصوص انتخاب رئيس جديد للجمهورية؟ فالفرنسيون عبر مبعوثهم لودريان سيحاولون مجددا الترويج لمرشح ثالث غير سليمان فرنجية وجهاد ازعور، لكنهم سيسمعون من حزب الله كلاما واضحا بخصوص عدم الاستعداد للتراجع عن خيار فرنجية لمصلحة اي مرشح آخر… ما يعني ان لودريان سيعود ادراجه وللمرة الرابعة خالي الوفاض».

 

 

  • صحيفة اللواء عنونت: مهمة لودريان الرئاسية تبدأ من بوابة غزة إلى جبهة الجنوب

الراعي يصعّد ضد التعطيل.. وخروقات معادية لمنع عودة الأهالي

 

وكتبت تقول:

مع انكشاف أهوال الحرب الاسرائيلية على مدينة غزة وقطاعها، وبروز المخاطر الناجمة عن انعدام الحياة في منازل القطاع المدمرة أو المصابة، وظهور بوادر أزمات غذاء ومجاعة وصحة وتعليم وعمل، مضت الهدنة الإنسانية صامدة، وكذلك الهدوء على جبهة الجنوب، حيث تواصلت عودة الجنوبيين الى القرى الأمامية التي اضطروا للنزوح عنها، لزرع ما يلزم من مزروعات الخريف- الشتاء، وتفقد مواسم الزيتون التي حان وقت قطافها مع انهيار الوضع على جبهة الجنوب الحدودية، فيما كان المشهد على الجبهة المقابلة مقفراً من البشر، بانتظار أوامر القيادة العسكرية الإسرائيلية.

وفي الوقت الذي كان فيه جنرالات الحرب في اسرائيل يتسابقون الى التصعيد، والتوعد في المضي قدماً في تدمير ما تبقى من غزة، ومن بينهم وزير الدفاع الاسرائيلي يواف غالنت.

وتلقى غالنت اتصالاً هاتفياً من وزير الدفاع الأميركي لويد اوستين، ذكره فيه بأن الولايات المتحدة مهتمة بمنع توسع الصراع في غزة ليمتد الى لبنان.

وفي مهمة متعدّدة الاهداف، على صلة بتطورات الوضع في غزة، يصل الموفد الرئاسي الفرنسي جان- ايف لودريان الى بيروت مساء غد، لاجراء سلسلة من اللقاءات، تمتد حتى يوم الجمعة المقبل.

ويحمل لودريان الآتي من المملكة العربية السعودية الى بيروت، سلسلة دعوات ونصائح، مستفيداً من اعادة تقييم ما حصل منذ زيارته الأخيرة الى لبنان قبل أكثر من شهرين.

واستناداً الى مصادر فرنسية، فإن المفاوضات المقبلة حول مصير الأوضاع في غزة، ستشمل جنوب لبنان، وهذا الامر يستدعي انتخاب رئيس جديد للجمهورية ليكون لبنان جاهزاً للجلوس الى الطاولة.

وحسب المعلومات الفرنسية، فإن الجانب الاسرائيلي، وفي اطار تنفيذ القرار 1701، لنزع الذرائع من امام حزب الله، لان ما جرى في الميدان فرض ربطاً في وقائع الحرب، والاهداف البعيد، التكتيكية والاستراتيجية، في ضوء النزوع الدولي، الى المفاوضات حول ما بعد الحرب، سواء في ما خصَّ حل الدولتين، او إحياء القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الامن، في ما خص المبادرة العربية والسلام العادل والشامل.

وتتخطى مهمة لودريان النصائح بضرورة تجنب توسيع الحرب، الى ضرورة اعادة بناء المؤسسات، بدءاً من رئاسة الجمهورية الى تكليف رئيس جديد للحكومة الى تشكيل حكومة تضم كافة الاطراف المعنية والممثلة في المجلس النيابي، ليتمكن لبنان من الجلوس الى طاولة المفاوضات.

وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أن زيارة لودريان تتصل بشقين الأول التأكيد على أهمية تجنيب لبنان الدخول في الحرب والثاني رئاسي واستطلاع إمكانية تحريك الملف الرئاسي في حين أن لقاءاته المرتقبة من شأنها أن تعطي الجواب عما إذا كان الأفرقاء على استعداد لأستئناف البحث بالملف والتوجه نحو الحل، مع العلم أن لودريان لا يحمل معه أي معطى جديد أو أسماء للتداول بها، في حين يبقى طرح الخيار الثالث مستندا للبحث انطلاقا مما طرحه الموفد القطري قبل تطورات غزة والجنوب.

وقالت هذه المصادر أن مهمة لودريان الجديدة ان جاز القول  هي البداية وبناء على ما يسمعه يتمكن من تكوين فكرة عن مرحلة العمل المقبلة. 

إلى ذلك، رأت المصادر  أن الموفد الفرنسي لن يتدخل في موضوع قيادة الجيش لكنه قد يستفسر  عما يجري وأكدت أن التمديد للعماد جوزف عون هو الخيار الذي يتمسك به البطريرك الماروني بعدما قال كلمته في هذا الملف.

وفي المعلومات أن الموفد القطري جاسم آل ثاني (أبو الفهد) زار بيروت، وأجرى جولة أفق، تم عاد الى الدوحة، على أن يواصل السفير القطري في لبنان اتصالاته، تمهيداً لاستئناف الوساطة القطرية حول الرئيس العتيد.

وتتزامن عودة لودريان مع تحرك رئاسي فرنسي في الشرق الأوسط، اذ يزور الرئيس ايمانويل ماكرون دولة الامارات العربية المتحدة، ومن غير المستبعد ان تشمل الجولة المملكة العربية السعودية وقطر.

وفي اطار التشاور الفرنسي- العربي، التقت وزيرة خارجية فرنسا كولونا نظيرها المصري سامح كريم، وكذلك السعودي الأمير فيصل بن فرحان، خلال المشاركة في المؤتمر الاتحاد من اجل المتوسط في برشلونة.

 

 

أسرار الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الاثنين 27 تشرين الثاني 2023

نداء الوطن

تبيَّن أن زيارة وزير الدفاع إلى عين التينة تضمنت عرضاً من العميد سليم للرئيس بري لتعيين قائد جديد للجيش ورئيس اركان وأعضاء المجلس العسكري بدل الذين بلغوا سن التقاعد، لكن الرئيس بري لم يُبدِ حماسةً لِما حمله العميد سليم، فسقط العرض.

تجرى تدخلات سياسية لسحب تقرير أعده التفتيش المركزي حول مخالفات مالية وادارية في منشآت النفط في الزهراني.

تحاول جهات في وزارة المالية استغلال الظروف السياسية الراهنة والخلاف حول قيادة الجيش من أجل الغاء أو تجميد التدبير رقم 3 المتضمن احتساب سنوات الخدمة لعناصر الجيش والقوى الأمنية بثلاث سنوات عن كل سنة خدمة.

 

اللواء

 تعمّد مرجع نيابي عدم الاستعجال ببت مسألة تأجيل البحث بمشروع قانون تسريح قائد الجيش بإنتظار الحصول على أوسع تأييد ممكن لهذا القانون !

 تبين وجود أربعة تقارير من هيئة الشراء وديوان المحاسبة تنقض المزايدة الأخيرة لتلزيم خدمات البريد لشركة «ليبان بوست»، ومع ذلك يصر وزير الإتصالات على توقيع العقد مع الشركة الحالية رغم ما يتضمنه من شوائب! 

تجري إتصالات بين قيادات المعارضة لتصليب موقفها في الإنتخابات الرئاسية بعد فترة من التباعد فيما بينها نتيجة التباينات حول إعتماد مرشح واحد بعد خروج جهاد أزعور من حلبة السباق الرئاسي!

 

النهار

يستمر الخلاف داخل بيت سياسي في ظل اتهام يستهدف وزيرا سابقا بأنه يحرك هذا الخلاف عبر أحد معاونيه.

لفتت خلية الأزمة التي يواكبها رئيس تجمع ماروني بالتنسيق مع السفارة البابوية لدعم أبناء الشريط الحدودي من مسيحيين وسواهعم، الأمر الذي يذكر بمهمة السفير البابوي السابق بابلو بوانتي في منطقة جزين.

فيما يتردد أن حظوظ قائد الجيش الرئاسية تتقدم هذه الأيام مع عودة الموفد الفرنسي ومحاولته إعطاء دفع للاستحقاق يقول مطلع على أجواء “حزب الله” أن لا مؤشرات ايجابية حتى الساعة في ما خص الرئاسة وليس ملف قائد الجيش تحديداً.

 

 الجمهورية
 تؤكد مصادر متطابقة عن تقارب كبير في وجهات النظر بين مرجعيتين دينيتين التقيا أخيراً.
 كشف دبلوماسي أوروبي أن ثلاث دول تلعب أدواراً رئيسية في إنجاز ملف إنساني- أمني معقّد نتيجة الحرب الدائرة.
يُستبعد إنتخاب رئيس للجمهورية بين جولة عسكرية وأخرى، والملف مُرحّل برمته الى ما بعد الحرب.

 

الأنباء

توزيع أدوار واضح على خط بيروت مع العلم أن لحظة التسوية باتت بانتظار تطورات الاقليم.

رغم التباين في وجهات النظر إلا أن الحل بما يتعلق بقضية أساسية هو محسوم وما يحصل كباش واسثمار في الوقت

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى